تقييم المستخدم:  / 0
سيئجيد 
Share
  قال الرب يسوع واصفاً هويته "أنا هو القيامة والحياة، من آمن بي ولو مات فسيحيا". لم يكتف الرب يسوع بذكر صفته قولاً بل أظهرها فعلاً إذ تُرينا هذه الحلقة سلطانه على الموت والحياة. لقد أقام لعازر من الموت بعد ثلاثة أيام وأعطى الحياة لجسد مدفون ومنتن. لقد وقع هذا الحدث العظيم في بيت عنيا المعروفة حالياً بالعيزرية فنشاهد هذه البلدة في هذه الحلقة. كما نشاهد القبر الذي دٌفن فيه لعازر، والمكان الذي حفظه التقليد باعتباره البيت الذي كان يعيش فيه لعازر مع أختيه مريم ومرثا. وهكذا نتعرف علي هذه العائلة الصديقة للرب يسوع وعلى الحقائق الوثائقية والروحية الخاصة بموت وإقامة لعازر. 

 

Share