أجاب الرب يسوع أحد الكتبة بأن الوصية الأعظم هي أن تحب الرب الهك من كل قلبك وكل فكرك وكل قدرتك وان تحب قريبك كنفسك. وهكذا ونحن نجول في أنحاء اورشليم القدس بدءاً من الحي اليهودي، فالحائط الغربي للهيكل، فنموذج اورشليم القديمة، تأخذنا هذه الحلقة إلى أعماق الحب الالهي. فقد مات الرب على الصليب كحبة الحنطة باذلاً نفسه عن البشرية التي أحبها داعياً اليهود والأمم لكي يحيوا الوصية الاعظم. كما تعرفنا الحلقة على الكتبة وأصلهم والأرملة التي أعطت أكثر من العشر المفروض للهيكل، وماهية العشور في الكتاب المقدس، والعملة المستخدمة في ذلك الزمن بالإضافة إلى الكثير من الحقائق الوثائقية والكتابية الروحية.