على مائدة طعام في أحد بيوت قرية الناصرة نتذكر دعوة أحد الفريسيين للرب يسوع على العشاء حيث أتت إمرأة خاطئة إلى البيت وسكبت قارورة طيب على قدمي الرب ومسحتهما بشعرها. فتروي لنا الفقرة عادات الضيافة وماهية الطيب واستخداماته في ذلك الزمن.